ليس هذا كتاباً ،، إنما هو “ريبورتاج” صحفي للحياة الضاحكة التى كانت تعيشها أمريكا قبل الحرب، ولم احاول أن أجعله برهاناً على تمكني في اللغة ، وتضلعي في النحو والصرف والإعراب. لم أستعن بألفاظ ضخمة مغمورة في القواميس، بل لجأت إلى أسلوب صحفي سهل ، أؤمن بأنه أسلوب النشاط والحركة، ونحن في عصر تحرك ما فيه ، حتى الألفاظ!