هذا الكتاب هو بمثابة ديوان جمع فيه المصنف أشعاره التي التزم قافيتها حرفين بدل حرف واحد إذ المعتاد في القافية أن تكون على حرف واحد وهو الأخير، فالتزم المعري ما لا يلزم من اعتماد الحرفين الأخيرين من الروي قافية له، وقد رتب الكتاب ترتيبا ألفبائيا حسب القوافي . وعلى الكتاب شرح لبعض الكلمات الواردة في القصائد