كان يا ما كان
في زمنٍ من الأزمان
رأيتُ إنسانًا قلبه مشطور
نصفٌ فوق السحاب محمول
ونصفٌ بين الطين مغمور!
لماذا تُبشِّرنا وجوه المرايا بنسخٍ تُشبهنا،
إن كانت ظهورها تُصارحنا بأننا عدَم؟