وتدلنا الرسائل المتبادلة بين صاحب «دعاء الكروان» ومجايليه وتلامذته على عمق ثقافة الطرفين، وعلى جمال الأسلوب الأدبي الذي كتبت به هذه الرسائل التي تعد وثائق أدبية مهمة.
ومنها الرسائل المتبادلة بينه وبين نجيب بك الهلالي، والتي تكشف عن ثقافة موسوعية وخبرة بالواقع في ذلك الوقت،
في النهاية الكتاب هو عبارة عن رسائل متبادلة بين طه حسين وبعض أصدقائه ..!