يتحدث عن الطفل الذي يعتريه الفضول للتعرف على مفردات الكون من خلال تجارب القرية ، لينتقل إلى ذلك الشاب اليافع الذي عرف الوجد وخفقان القلب.
ثم نراه ذلك الشاب والرجل الذي أدركته حرفة الأدب الممتزجة في بعض الأحيان بأفكاره السياسية وبإيديولوجيانت خاصة قد صنعت منه ذلك المبدع.