في بحر الحياة تسري سفينتنا بتُؤَدَةٍ، تهدهدها الأمواج يومًا، وتعصف بها الرِّياح أيامًا، فيتغيَّر اتجاهها وتحيد عن أهدافها، وقد يَتلف شراعها أو تُخرَق جوانبها، فيتسرب الإحباط إلى هيكلها شيئًا فشيئًا، وتطفو الذكريات على السطح. فما حال قبطانها المغامر؟ ...