عندما نفقد أرواحنا في لحظة تكاد تكون فاصلة بين حياة وموت ..
نفقد هويتنا معها نفقد الأنتماء لأي شيئ
نستشعر الأسي والفراق والحزن
يجعلنا ندرك أن علينا المضي قهرا في طريق من ليس له مأوي في سبيل الرجوع ذات يوم..
بدأت الرواية بمأساة موجعة تكاد تفطر لألمها القلوب
تساوت في وجعها مع فقد الوطن والأهل هكذا أراد الكاتب أن يكون إسقاط لما نعانية حتي وقتنا هذا
عندما يعاني هذا الشاب فقد كلا ممن حولة ولا يجد سوي النزوح من وطنة بسبب الدمار الذي حدث يلجأ لوطن أخر لعله يجد به ما يريح نفسة الحائرة
ولكن يأبي القدر أن يتركة ويظل متربصا به يميته هنا وهناك…