عش سعيدا العنوان بحد ذاته يجذب الانسان لقراءته ليس لانه تعيس، فقط فضول لمعرفة محتواه والافكار التي فيه قد تغير من حياه الانسان بااختصار السعاده موجوده فينا ومحيطه بينا بس اوقات نلهي تفكيرنا بالاشياء السلبيه يلي تحبطنا
يكمل ابراهيم الفقي مشواره في هذا الكتاب بالحديث عن العقل الباطن وأهميته وكيف أنه يساعدنا دون أن نشعر إذا ما قمنا ببرمجته بالشكل الصحيح.